The Ultimate Guide To النقد في العمل
The Ultimate Guide To النقد في العمل
Blog Article
بكلماتٍ أبسط؛ عوامل النقد البناء هي الموضوعية في المقارنة بين الجيد والسيء في الموضوع نفسه، إضافة إلى امتلاك الخبرة اللازمة لاكتشاف نقاط القوة والضعف، كما أنَّ الهدف من النقد يجب أن يكون إيجابياً، أي أن المنتقد لا بد أن يقصد تحسين السلبيات أو تجنبها على حساب تطوير الإيجابيات والاستفادة منها.
يمكنك التعامل مع النقد السلبي عن طريق استيعابه وتحليله بشكل هادئ ومنطقي، ومحاولة استخلاص الجوانب البناءة منه لتحسين أدائك أو منتجك.
قم بتحليل الحالات الواقعية في مجال عملك وابحث عن الجوانب المختلفة والمتعلقة بقراراتك وحلولك.
علينا أن نفصل بين النقد والتقييم السلبي وبين هويتنا الشخصية. عندما نتعامل مع النقد والتقييم السلبي بهذه الطريقة، يمكننا أن نتجاوز الأحاسيس السلبية ونركز على استخلاص الفوائد منهما.
رابعًا، يجب أن نتعلم كيفية التعامل مع النقد السلبي الذي يأتي من الأشخاص السلبيين. قد يكون هؤلاء الأشخاص يحاولون إساءة الاستفزاز أو تقويض ثقتنا بأنفسنا.
أجدد المقالات الأكثر رواجاً الأكثر رواجاً أجدد المقالات الرئيسية /
يقف بين الرأيين السابقين من الخصوم والمعارضين عدد من النقاد الذين نظروا إلى المنهج النفسي بموضوعية وجدية أكثر، ولعلّ من أبرز هؤلاء النقاد سيد قطب، حيث رحّب بفكرة الاستفادة والانتفاع من نظريات علم النفس في تحليل الآداب ودراستها، إلا أنّ ذلك يجب أن يكون بحدود بحيث لا تطغى النظريات الطبية على الفنية الأدبية، ورأى أن توضع حدود لمسار علم النفس في الأدب، وأن يكون المنهج النفسي عنصرًا واحدًا من ضمن مجموعة من العناصر المنهجية المتكاملة.[٢٦]
يمكنك استخدام التقييم السلبي كفرصة للتحسين والتطوير، من خلال الاستماع لآراء الآخرين والبحث عن أفكار جديدة وتطبيقها، والعمل على تطوير نقاط الضعف المحددة.
قم بتحديد أهداف صغيرة وتحقيقها بشكل مستمر لتعزيز ثقتك بنفسك.
في هذا المقال، سنتعرف على استراتيجيات للتعامل مع النقد والتقييم السلبي.
أمّا في العصر الحديث فقد بدت ملامح المنهج النفسي تتشكل على نحو مختلف على يدي جماعة الديوان المتمثلة بـ "العقاد وعبد الرحمن شكري وإبراهيم المازني" وظلت ملامح هذا المنهج ومبادؤه تتطور وتتغير لدى المدارس الأدبية في النقد الحديث التي تلت مدرسة الديوان، وقد ارتكزت مدرسة الديوان خلال تبنيها للمنهج النفسي على النزعة الفردية أو الذات، حيث أخذت تنظر إلى الإبداع الأدبي من مرآة الأديب نفسه.[٣]
للعقاد دراسة نفسية أخرى عن ابن الرومي تناول فيها بالتفصيل حياته من جميع الجوانب الخارجية المحيطة به؛ كعصره وأهل زمانه والأوضاع السياسية والثقافية، كما تناول سيرته الذاتية والأحداث التي قد تكون تركت أثرًا في حياته، وأشار في كتابه إلى سخرية ابن الرومي التي رأى أنها ترد إلى خلقته وتناول طيرته وعرض لأقوال الكثير من النقاد فيها، ورأى أنها أكسبته بعض الحنكة والحكمة، كما وقف على أصوله اليونانية ورأى أنها كانت سببًا في براعته وإبداعه.[١٧]
يعرف المنهج النفسي بأنه المنهج الذي يستقي مبادئه وقواعده النقدية من نظريات التحليل النفسي التي أرسى أصولها وأسسها الطبيب سيجموند فرويد، والتي ترد الفن والإبداع إلى نقطة اللاوعي في العقل الإنساني[١]، ولم يكن المنهج النفسي في النقد حديث العهد في الأدب العربي فقد ظهرت بوادره لدى العديد من النقاد القدماء مثل عبد في هذا الرابط القاهر الجرجاني الذي عرف بنظرية النظم، والناقد ابن قتيبة الذي أدرك أهمية البواعث النفسية والسلوكات الإنسانية في توجيه العمل الأدبي ونسجه، تبعًا للعواطف والانفعالات التي يحيكها اللاوعي الإنساني.[٢]
بعد أن ينتهي الشخص من إعطائكِ الملاحظات، عليكِ البدء في التفكير في الرد الذي ستقدمه. ولكن لا تقعِ في خطأ البدء في الدفاع عن نفسكِ وتقديم المبررات، إذ عليكِ الصبر والاستماع بشكل دقيق، ثم طرح الأسئلة لفهم جميع النقاط، ثم تقديم ردك.